الأربعاء، 15 نوفمبر 2017

الجريمة تهدم الأوطان

يحاربُ الإسلامُ الجرائم؛ لأنَّهُ يفترض أنَّ الإنسانَ يجب أن يعيش من طريق شريف، وأن يحيا على ثمرات كفاحه وجهده الخاص، أى أنَّهُ لا يبنى كيانه على الجريم، والإسلام لا يعتبر أى فعلٍ من الأفعال جريمة إِلاَّ مافيه ضرر محقق للفرد والجماعة، ويظهر هذا الضرر فيما يمس الدين، أو العرض، أو النفس، أو النسل، أو المال، وما يترتَّبُ على ذلك من فسادٍ وإخلالٍ فى المجتمع
والإسلامُ يستهدفُ حمايةَ أعراضِ النَّاس، والمحافظة على سمعتهم، وصيانة كرامتهم، ويظلُّ الإسلامُ دائِماً أبداً وفيَّاً لمبدئِهِ القاضى بتنظيفِ البيئة وقاية من الفتنة والجريمة، وابتغاء صياغة مجتمع بلا مشاكل، وفى سبيل ذلك تتبَّع الإسلامُ أسباب الفتنة فحذَّر منها

المخدرات خطر كبير على الوطن

انَّ ضرر تعاطي المخدرات لا يقتصر على تعاطي الفرد للمخدر، بل يطال ذلك صحة أسرته وأطفاله، ويوجد ‏للإدمان ثلاث نتائج خطيرة ومقلقة على صحة الآخرين، وهي أنَّ هناك علاقة بين تعاطي المخدرات وصحة الأطفال قبل الولادة، حيث يرى المختصون أنَّ الأبناء الذين لهم آباء يعانون من الإدمان، ربَّما سيتأثرون لاحقاً بنتائج المخدرات على أنظمة عقل آبائهم التي تغيرت، خاصةً نظام التذكر والتعلّم، فمن المرجح أنَّ بعض الأطفال الذين يتعرضون ‏للمخدرات ‏قبل ولادتهم، سيحتاجون لدعم ‏تعليمي في الفصول ‏الدراسية، لمساعدتهم في ‏التغلب على ما قد يعانون منه من ‏نقص في عمليات التعلّم والتذكر، ‏كالحاجة لتنمية السلوك والانتباه والإدراك، أمَّا النتيجة الثانية، فهي أنَّه نظراً لأنَّ بعض المخدرات يتمّ تعاطيها عن طريق ‏التدخين، كالحشيش والمروانا، فمن المتعارف عليه صحياً أنَّ للتدخين ‏غير المباشر "التدخين السلبي" أثراً في حدوث مشكلات صحية متعددة على صحة الجسد، خاصةً لدى الأطفال، ونتيجة لتعرضهم لاستنشاق عدد كبير من المواد الخطرة، فإنَّ ‏التدخين السلبي يزيد من خطر الإصابة بأمراض ‏‏القلب بنسبة (20-30%)، وسرطان الرئة بنسبة (25 – 30%) ‏لدى من لم يسبق لهم التدخين، كما أنَّ النتيجة الثالثة تتمثَّل في أنَّ تعاطي المخدرات، خاصةً عن طريق الحقن، يلعب دوراً مُثبتاً في انتشار الأمراض المعدية، مثل: الإيدز والتهاب الكبد وغيرها من الأمراض المنقولة عن طريق الدم، إذ يذكر دليل علم الإدمان أنَّ حقنة مخدرات مثل: الهيروين، تتسبب في الإصابة بالإيدز بمقدار أكثر من ‏ثلث حالات الإيدز الجديدة الناتجة عن عوامل أخرى، في حين أنَّ تعاطي المخدرات ‏بالحقن يُعدُّ عاملاً رئيساً في انتشار التهاب الكبد الوبائي ‏من نمط (‏c‏)

امن الوطن غاية

تعزيز أطر الأمن الوطني بجميع أبعاده التي تشمل قدرة الدولة على حماية أراضيها وشعبها ومصالحها وعقيدتها وثقافتها واقتصادها ومجتمعها وقبل ذلك وبعده وحدتها الوطنية. ولذلك فإن العمل على تقييم جميع مؤسسات الدولة وفعالية كل منها في أداء المهام الموكلة إليها أصبح من الضروريات التي نحتاجها


وفي المقابل نجد أننا في المملكة نعايش حراكاً إيجابياً داخلياً وخارجياً بقيادة الملك سلمان ومؤازرة ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان - حفظهما الله - وذلك في مجالات الاصلاح والتطوير ومحاربة الفساد والمخدرات وغسيل الأموال وبذور الجريمة المنظمة وأدواتها، وقبل ذلك وبعده الوقوف الحازم في وجه الإرهاب والتطرف وأذنابهما ناهيك عن مواجهة دعاة الفرقة والتعصب والطائفية والقبلية والاقليمية وغيرها من الممارسات التي لا تشكل ظاهرة ولكنها تحتاج إلى وعي بمخاصر وانعكاساتها وذلك إدراكاً منها بأن هذه مخرز معاول هدم في جدار الوطن.

التنوع الثقافي مطلب حضاري

على الجميع، أفراداً ومؤسسات، واجب المبادرة بتنمية التفكير وتطوير آليات تأسيس وعي جديد، وذلك بالانفتاح على تجارب الثقافات المختلفة، واستخدام الإعلام المرئي والمسموع بشكل جاد لممارسة الحريات ضمن إطار القانون ، والانتقال بالثقافة والتفكير من حالات الفوضوية والتعصب إلى جودة الأداء وانفتاح التفكير وقبول الآخر وتقبل النقد والاعتراف بالخطأ. إنها مبادئ لابد من غرسها في عقول أبناء الجيل الجديد، بالإضافة إلى أوساط الطبقة المثقفة والمتعلمة، بما يجعل طريقة ممارستها بين تلك الأوساط وسيلة للانتقال إلى باقي شرائح المجتمع، على اعتبار أن نخبة المثقفين تشكل القاطرة لباقي جماعات وفئات المجتمع في توجهها نحو التطور والوعي والبناء والنهضة.. 


ثقافة الحوار

شكل ثقافة الحوار اللبنة الأولى من لبنات احترام الرأي والرأي الأخر، ومقدمة لبناء أسس الديمقراطية باعتبارها ضرورة إنسانية وحضارية. إن الحوار في معناه الصحيح لا يقوم ولا يؤدي إلى الهدف المنشود إلا إذا كان هناك احترام متبادل بين الأطراف المتحاورة من حيث، احترام كل جانب لوجهة نظر الجانب الآخر. وبهذا المعنى فإن الحوار يعني التسامح واحترام حرية الآخرين حتى في حالة وجود اختلاف في الرأي، ذلك أن احترام الآخر لا يعني بالضرورة القبول بوجهة نظره.

والحوار يبنى على وجود رؤى مختلفة، أي أنه يجري تحديداً مع الآخر المختلف، ويكون الهدف منه إثراء الفكر وترسيخ قيمة التسامح بين الناس ومد جسور التفاهم بين الأمم والشعوب، وفي الوقت ذاته الانفتاح على الآخر لفهم وجهة نظره ثم للتفاهم معه، بما يقود إلى فهم متبادل، كما أنه الطريق إلى استيعاب المعطيات والوقائع المكونة لمواقف الطرفين المتحاورين، ثم إلى تفاهمها. لذلك نجد أن من آداب الحوار حسن الخطاب وعدم الاستفزاز أو ازدراء الآخرين، فالحوار غير الجدال وعليه فإن احترام أراء الآخرين شرط نجاحه.
معنى هذا أن الحوار يحمل معنى التسامح وقبول الآخر ، فضلا عن احترام وعقلانية وروح التعايش والود بين أطرافه ، وكل هذا ضد :
1. الإقصاء أو استبعاد الطرف الآخر. 
2. الاستفزاز أو العنف أو التشويه والتقليل من قدر الآخر. 
3. الصراع وفرض الرأي الواحد . 

ضرورة احترام الاخر

أوصانا الدين الاسلامي وجميع الاديان السماويه بضروره مراعاة مشاعر الآخرين وعدم المساس بمشاعرهم أو الإساءة إليهم بأي نوع مهما كان، كما أوصانا بحسن معامله الجار وعدم التعرض له بالسوء او إيذاء مشاعره سواء بقصد أو بدون قصد حتي ولو كان برائحه الطعام لانه ربما يكون فقيرا لا يمتلك المال ولديه أطفالا وصلت إليهم الرائحه وأشتاقوا لتذوق مثل هذا الطعام ولم يستطيعوا الحصول علي مثله.
سوف يجرح مشاعرهم كثيرا وهذا هو أبسط مثال علي جرح مشاعر الجار دون قصد، ولم تقتصر وصايا الرسول الكريم صلي الله علبه وسلم علي تجنب إيذاء مشاعر الآخرين فقط ولكنه أيضا أرشدنا إلي محاوله ادخال السرور والسعاده علي قلوب الاخرين وهذه الصفه تعتبر قمه الاخلاق الحميده وقمه مراعاه الاخرين من حولنا

فن التعامل مع الناس


مكارم الاخلاق


أهمية التمسك بالأخلاق الحميدة في الحديث السابق دليل واضح على أهمية التمسك بالأخلاق في التعامل مع الناس ، حيث أن المعاملة الحسنة تجعل الانسان أقرب ممن حوله ،كما أنه يستطيع أن يصل إلى قلوب من حوله ، ومكارم الأخلاق تكسب الانسان الدارين الآخرة والدنيا ، فهو سيجد محبة شديدة ممن حوله من الناس ، كما أنه في الدار الآخرة سينال صحبة الرسول في الجنة . كما أن الانسان الذي لا يتمتع بمكارم الأخلاق بل من تتصف أخلاقه بالسوء فهو لا يحظى بأي سعادة ، حيث أن الناس تنفر منه في الدنيا ، كما أنه لن ينال صحبة الرسول في الآخرة 




الاخلاق و التعامل مع الاخرين

يعتبر التّعامل مع النّاس حقيقةً فنٌ ومهارةٌ توجد لدى البعض بينما يفتقدها البعض الآخر من النّاس ، وهذه الفنّ يحتاج النّاس إلى تعلّمه بسبب تغيّر طباعهم واختلافها ، فهناك من النّاس من يكون مزاجه عصبيٌّ ومنهم من يكون مزاجه هادئاً ، ومنهم من يكون عاطفيّاً ، ومنهم من يكون عقلانيّاً ، فالاختلاف بين النّاس في طبائعهم و خصائصهم هو من سنّة الله في الكون ، قال تعالى ( وَلَا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ ) ، كما بيّن النّبي صلّى الله عليه وسلّم حقيقة الاختلاف بين البشرحيث قال إنّ الأرواح هي جنودٌ مجنّدةٌ ما تعارف منها ائتلف و ما تناكر منها اختلف ، فعلم من هذا الحديث أنّ الاختلاف بين النّاس هو أمرٌ طبيعي تبعاً لاختلاف طبائعهم وميولهم ، لذلك ترى النّاس يصنعون الصّداقة و الخلّة فيما بينهم بالاعتماد على ما يجمعهم من قواسم مشتركةٍ وطبائع متشابهةٍ ، ولكن قد يواجه الإنسان أحياناً كثيرةٍ مواقف يضطر فيها للتّعامل مع أناسٍ يختلفون معه في الطّبائع ، والتّعامل مع هؤلاء النّاس يحتاج من الإنسان أن يتسلّح بمهاراتٍ سلوكيّةٍ تمكّنه من التّعامل مع أصنافٍ شتى من النّاس ، ولكي يتجنّب أسباب الخلاف والمشاكل معهم ، فكثيرٌ من النّاس تكون نيّته صافيةٌ ولكن للأسف لا يحسن التّصرف وبالتّالي يساء فهم تصرفاته ، فحسن التّصرف فنٌ وكياسةٌ تضفي على حياة الإنسان مزيداً من السّعادة بسبب تحقيق التّوافق بينه وبين البشر ، وإنّ هناك عدداً من القواعد التي تساعد على بناء علاقاتٍ بناءةٍ مع النّاس ، نذكر منها الوضوح والصّراحة ، فالإنسان حين يكون واضحاً في حياته ، معبّراً عن شخصيّته الحقيقيّة في تعامله مع النّاس فإنّه يكون أقدر على اكتساب صداقاتهم ، لأنّ الزّيف والاصطناع والتّجمل الكاذب يجعلان ممّن يتحلّى بهما مكروهاً عند النّاس منبوذا . الصّدق والأمانة ، وإنّ من أهم الصّفات التي تجعل الإنسان قادراً على كسب المزيد من الصّداقات ، وأن يكون قادراً على التّعامل مع النّاس على اختلافهم ، هي أن يكون صادقاً أميناً وقد عرف النّبي صلّى الله عليه وسلّم بذلك قبل البعثة حتى سمّي بالصّادق الأمين . حسن الاستماع والإصغاء ، فالإنسان الناجح هو الذي يستمع إلى النّاس حين تتحدّث ويصغي لها ، كما يعطي للنّاس الفرصة في التّعبير عن آرائهم مع الصّبر على نقدهم ، وفي الحديث بيان أفضليّة المؤمن الذي يخالط النّاس ويصبر على أذاهم على من يعتزل النّاس .

بمحاربة التطرف وزرع القيم نسمو


الوطن كلمة بسيطة وحروفها قليلة، ولكنّها تحمل معاني عظيمة وكثيرة نعجز عن حصرها، فهو هويتنا التي نحملها ونفتخر بها، وهو المكان الذي نلجأ له ونحس بالأمان، هو الحضن الدافئ الذي يجمعنا معناً، وهو نعمة من الله أنعمها علينا، فيجب علينا أن نحميه وندافع عنه ونفديه بروحنا وأغلى ما نملك ونعمل كيدٍ واحدة لبقاءه آمناً وصامداً، ومهما كتبنا من عبارات وأشعار لا يمكن وصف الحب الذي بداخلنا.


مااجمل ان نبادل وطننا الاحترم و الحب


أولاً : أحب وطنك بكلماتك ، وتعابير لفظك ، فكتابة الأشعار التي تظهر حبك لوطنك من أهم الصور التي إستخدمها محبو الوطن على مر التاريخ ، فلا ننسى سميح القاسم ، ولا فدوى طوقان ، ولا محمود درويش ، فهؤلاء أحبوا وطنهم بصدق ، فعشقهم ترابه ، وجبلهم بين ذراعيه ، فهذا نوع من الحب الصامد ، الباقي.

 ثانياً : يمكنك أن تظهر الحب لوطنك بأن تحافظ عليه ، وتدافع عن ذرات ترابه ، وتعمل على تسخير الأمة جمعاء للدفاع عنه ضد الاضطهاد الذي يتعرض له ، فإن أردت أن تحب وطنك ، عليك أن تكون الأقوى والأجدر لذلك الحب  ، بأن تحمل السلاح إن تطلب الأمر ، وتقف على حدوده مدافعا ، ومحبا ، ومرابطاً في سبيله . 
ثالثاً : انت كنت تريد أن تبدو في مظهر المحب لوطنه عليك أن تكون مواطناًصالحاً ، وأن ترعى مصلحة وطنك وشعبه ، وتحافظ على ممتلكاته وصورته التي يجب أن يبدو عليها ، فلا اللص يحب وطنه ، ولا المخادع يحب وطنه ، ولا أي طائفة من هذه الطوائف .
 رابعاً : أحب وطنك بالكلمة الطيبة التي تنطقها عنه  ، والعبارات الجميلة التي تسردها عند ذكره ، فالوطن ليس أرضاً وشعباً وحسب ، وإنما هو حضارة ، وقيم وأفق يسير كل الشعب بنهجه ، وطريقته .
 وختاماً ، أفضل الطرق التي تبرهن بها حبك للوطن ، هي أن تكون مواطناً صالحاً ، تخدم الوطن بعلمك ، وفنك ، وإبداعاتك 

نبذ التطرف و احترام القوانين و الانظمة


يكاد يكون التطرف الديني أهم ما يشغل الناس في الوقت الراهن، فالظاهرة أصبحت تهدد السلم والأمن داخل المجتمعات، وتقود أحيانا إلى العنف بشتى أنواعه، الفكري واللفظي، وحتى المادي الذي يخرب الممتلكات ويحصد العديد من الأرواح. فمن المنطقي، بل ومن الضروري أن ينشغل الناس بدراسة الظاهرة والبحث عن أفكار وحلول للحد منها، فالمسألة باتت تؤرق العالم بأسره. 
التطرف يقصد به في الغالب الخروج عما اعتاده وألفه الناس من أفكار وسلوكيات وأحوال، ولا يقتصر التطرف على المجال الديني فحسب، بل قد يطال كل المجالات، السياسي والاقتصادي والاجتماعي وحتى الرياضي منها. وفي المجال الديني، لا يقتصر التطرف على دين معين، بل هناك متطرفون من أتباع كل الديانات السماوية والوضعية، ومن أتباع كل الإيديولوجيات، فهناك متطرفون يهود، ومتطرفون نصارى، ومتطرفون هندوس، ومتطرفون علمانيون، ومتطرفون ملحدون ومتطرفون مسلمون....
وحينما نقول التطرف الديني، فالمقصود به التطرف الذي يحصل لدى البعض في فهم الدين أو تطبيقه، حيث تكون الدوافع دينية والغايات كذلك، أو هكذا يبدي المتطرف على الأقل. وما دام الانحراف في حيز الفكر فهو تطرف، لكن إذا تجاوز التطرف حيز الفكر وظهر في صورة تهديد بممارسة العنف أو ممارسته فعلا ضد الدولة أو المجتمع، إما بشكل فردي أو في صورة تنظيم، فذلك الذي يسمى الإرهاب، ويمكننا القول بأن كل إرهاب تطرف، حيث لا يصير الشخص إرهابيا إلا إذا كان متطرفا، وليس العكس، أي ليس كل متطرف إرهابيا، لذلك أوردت لفظ الإرهاب في العنوان، لأن في الحد من التطرف حد من الإرهاب وتجفيف لمنابعه.
فيما يخص مسألة الإرهاب التي تتجاوز الفكر إلى الفعل العنيف، فالمعالجة تتم أمنيا وقضائيا، لأن الأمر يتعلق بفعل إجرامي تعاقب عليه القوانين، وتتحد كل أجهزة الدول في مواجهته

وحدة وطن


ﺩﻣﺖ ﻳﺎ ﻭﻃﻨﻲ ﻣﺘﻔﺮﺩًﺍ ﺑﺎﻟﺤﺐ ﻭﺍﻟﻌﻄﺎﺀ، 

ﻣﺘﻤﻴﺰًﺍ ﺑﺎﻷ‌ﻣﻦ ﻭﺍﻟﺮﺧﺎﺀ، ﺷﺎﻣﺨﺎ ﺑﺎﻟﻤﺠﺪ ﻭﺍﻟﻌﺰﺓ ﻭﺍﻹ‌ﺧﺎﺀ،

ﺩﻣﺖ ﻟﻨﺎ ﻳﺎ ﻭﻃﻨﻲ ﻳﺎ ﻗﺒﻠﺔ ﺍﻟﻄﻬﺮ، ﻳﺎ ﻣﻬﺪ ﺍﻷ‌ﻧﺒﻴﺎﺀ.

 ‏ من المهم الالتحام والالتفاف حول القادة حفاظا على وحدة الوطن."


ياوطن ياغالي

رؤية السعودية 2030 هي خطة ما بعد النفط للمملكة العربية السعودية تم الإعلان عنها في 25 إبريل 2016،
 وتتزامن مع التاريخ المحدد لإعلان الانتهاء من تسليم 80 مشروعا حكوميا عملاقا،

رؤية المملكة يوم أعلنتها حكيمه

فيها كل المزايا للوطن واقتصاده

رؤيةٍ لازدهار المملكة مستقيمه

نالت إعجاب كل المجتمع والإشاده